الناصرية الحلم التنموي الكبير
من فكرة محلية إلى قصة نجاح عالمية
الناصرية لم تكن مشروعًا... بل كانت وعدًا بالنهضة لكل من آمن بالحلم
البداية من القرية
الحلم الأكبر بدأ في التحقق في العام 2008 حيث تأسست أولى الشركات (الناصرية للدواجن) نسبة إلى قريته وانتصاراً لحلم الكثيرين وتحولت الشركة بالفعل لمشروع واستثمار قرية مصرية بالخارج واعتبرها الكثيرون من أبناء مركز سمنود مصدر إلهام وفخر لهم جميعاً، ولقبها الجميع ب (شركتنا في السعودية) وكان ذلك أحد أهم أسس نجاح المشروع مدعوماً بدعواتهم جميعاً ونية خالصة لرمز الفكرة والأب الروحي للفكرة (الحاج ياسر الحفناوي ) والذي تحول بالفعل لأب روحي لقرية الناصرية أيضاً والتي لم ينقطع عنها يوماً


مواجهة التحديات (2009 - 2010)
الأزمة العالمية في القطاع
واجهت شركة الناصرية العديد من التحديات والتقلبات وأخطرها كانت الأزمة العالمية في القطاع خلال العام 2009
بداية التخطيط العلمي والتوسع
في العام 2010 بدأت ثورة تصحيح أخرى بشركة الناصرية والعمل بشكل علمي منهجي يقوم على تخطيط استراتيجي متقن على أيدي خبراء ومتخصصين لمجابهة تحديات وتقلبات الأسواق مستقبلاً وأيضاً الأخذ بالأساليب العلمية والتكنولوجيات الحديثة في القطاع
من التخطيط إلى الريادة
بفضل التخطيط العلمي وصلت شركة الناصرية لإنتاج 30 مليون طائر مبرد سنوياً بالإضافة لامتلاكها العديد من الشركات والخدمات الملحقة والمغذية وأسطول نقل كامل وأصبحت أحدى أهم العلامات التجارية المحببة والآمنة للسوق المحلي في المملكة العربية السعودية، والأهم من ذلك عائلة مصرية حقيقية في الغربة تضم 1200 عضو يشكل أبناء الناصرية وسمنود 90% منهم
